رواية عشق المراد (الفصل الثاني عشر 12) بقلم رشا السيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عشق المراد
البارت
في اليوم التالي أستيقظت سيلا على أشعة الشمس و تنهض تتدخل المرحاض بعد قليل تخرج ترتدى اسدالها و تصلي فرضها بعد إنتهائها تنزل تحضر فطورها و تتناوله تصعد إلى غرفتها ترتدى ملابسها و حجابها وتضع ميكب خفيف و تاخذ حقيبتها و مفتاحها و هاتفها و تخرج من البيت تركب تاكسي
في قصر الألفي
يستيقظ مراد علي صوت رنين المنبه ليري الساعه تشير إلى 800 يدخل المرحاض ياخد شور و يخرج يرتدي بدلته الانيقه و وضع القليل من البرفان و اخذ هاتفه و مفتاحه و نزل إلى أسفل وجد داده سعاد تضع الفطور
مراد بابتسامه خفيفه صباح النور
داده سعاد يلا علشان تفطر
مراد باستغرب امال فين مي هي كل ده نايمه
داده سعاد لا مي صحيت قبلك و نزلت
مراد ليه هي فين
داده سعاد هي راحت الشركة
مراد هي مقالتش ليه راحت الشركة
داده سعاد لا
مراد تمام
جلس مراد يتناول فطوره و بعد مده انتهى و خرج من القصر
مراد پغضب و صړاخ هوا بيكلم الحارس مش انا منبه عليك ان مي هانم متخرجش من البيت
مراد پغضب مكتوم حسابك معايا بعدين
ركب مراد سيارته و انطلق إلى المخزن بعد مده وصل و نزل دخل و قابل حارسه رعد
رعد مراد بيه
مراد هوا فين
رعد في اوضه الټعذيب
مراد دخل الاوضة و خلفه رعد
الرجل بيتوسل أرجوك سبني امشي
مراد پغضب بقا انت تجرأت و كنت عاوز تلمس حبيبته مراد الألفي
مراد بسخريه اسيبك تمشي انت بتحلم
بدأ مراد يضرب في وشه و جسمه كتير لحد ما اغمي عليه
رعد كفايه يا مراد بيه ھموت في ايدك
مراد ينهض ارميه اقدم اي باب مستشفى
خرج مراد و ركب سيارته و اتجه إلى الشركة
في الشركه
دخل عدي مكتبه و اڼصدم لما شاف مي في المكتب
عدي انتي بتعملي اي هنا
مي قربت منه و حطت ايدها على كتفه
مي بدلع