رواية قوة الحب الفصل السابع 7 بقلم مروة السيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت ٧
ماجد الوحيد اللى كان مع احمد اخر واحد وكان قدامى خلاه يسيب الحاجه بتاعته والعربيه ف الجراج وكمان تانى يوم نبه عليا وهددنى بابنى الوحيد انى مقولش لحد انى شوفتهم مع بعض اخر مره هو وليد ابن عمه
سلمى وليد وهددك طيب ليه انت قصدك ان هو السبب فة اختفائه
ماجد انا شكيت فى كدا لما جالى وهددنى
ماجد عشان انا كنت بقدم فى شركه من يومين وشوفت واحد شبه احمد فيها والصراحه خۏفت يكون هو احمد فعلا ووليد يعرف ويحاول ياذى احمد تانى انا حاسس ان هو اللى عمل كدا
سلمى لو وليد فعلا عمل كدا مش خاېف يعرف انك اتكلمت ويأذى ابنك
سلمى لا حول ولا قوة الا بالله طيب لو محتاجه حاجه انا موجوده انت معاك رقمى اللى اتصلت عليك منه وانا جيالك ماتتردش تكلمني انا معايا عيال وكل همى اشوفهم بخير ومبسوطين فأكيد حاسه بيك انت ومامته
ماجد ربنا يكرمك ويحفظلك ولادك وانا هحاول اتأكد أن اللى ف الشركه دا احمد وهبلغك بس ادعيلي اتقبل عشان اعرف اتأكد
مالك اعتبر نفسك اتقبلت فى الشركه ومن غير ماتحاول تعرف هو احمد
ماجد متفاجئ انا مش فاهم انت مين اساسا وكمان قاعد مركز معانا ليه
سلمى دا استاذ مالك جاى معايا
مالك وصاحب الشركه
مالك المدام كانت مخطوفه الصبح وأعتقد أن اللى خطڤها هو اللى حاول ېقتل احمد اللى هو وليد وانا هتاكد من المعلومه دى فمكانش ينفع نسيبها لوحدها اكيد واحنا مش عارفين انت مين
ماجد بفرحه حاول يعنى احمد عايش يعنى اللى شوفته دا احمد
مالك كان احمد معاه على التليفون
ماجد يقوم وهو مبسوط ان احمد رجع انا مش مصدق احمد وحشتنى اوى
احمد يسلم عليه
سلمى احمد فاقد الذاكره عشان كدا مش عارفك
ماجد معقول انا ماجد صاحبك من الطفوله وكنا جيران انت وقفت معايا كتير يا احمد وانا لازم أقف جمبك انا اسف انى سكت بس خۏفت على ابنى
ماجد فى عينيا متقلقش
محمد ممكن طلب
ماجد اتفضل
محمد تعرف تستدرج وليد فى الكلام وتسجله الكلام وابنك انا هنقله مستشفى خاصه ومحدش هيعرف مكانه ماتقلقش وهحط عليه حراسه كمان
ماجد بس انا مش قد مصاريف الخاصه
مالك