رواية عشق المراد (الفصل الثالث 3) بقلم رشا السيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
عشق المراد
البارت 3
سيلا راحت تفتح الباب
سيلا بتفاجأ عمو مصطفي
مصطفي
سيلا أتفضل ادخل
دخل و جالس الصمت عم المكان إلى أن تكلمت سيلا
سيلا حضرتك تشرب اي
مصطفي شكرا مش عاوز حاجه أنا كنت عاوز اقولك على حاجه ضروري
سيلا خير يا عمو و فين بابا مش جه ليه لحد دلوقتي
مصطفي بحزن شديد البقاء لله يا سيلا والدك أتوفى
سيلا بعدم تصديق اي الي حضرتك بتقوله ده بابا عايش هو في الشغل و هايجي دلوقتي اكيد
سيلا اڼهارت بكاء ارضا و صړاخ لا لا لا لا لا .... بابا بابا ..... ااااااااه ااااااااه
مصطفي بحزن و يطبطب علي كتفها البقاء لله يا بنتي شدي حيلك
سيلا پبكاء متقطع لا يا بابا انت أكيد مسبتنيش ده أنا مليش غيرك في الدنيا سبتني زي ما ماما سبتني انت وعدتني أنك عمرك ما هستبني ليه خلفت وعدك ليا ليه يا بابا
مصطفي في المستشفى
سيلا أنا عاوزه اشوفوا
كانت مي خرجه مع اصحابها ركبت عربيتها و شغلت اغاني و كانت مندمجه جدا و فجأة جت ليها مسج مسكت الموبيل و كانت بتشوفها و فجأة خبطت حد وقفت العربية و نزلت بسرعه لقيت بنت منقبه و الناس اتلمت بسرعه و الناس طلبت الإسعاف مي اتصلت ب عدي
عدى پصدمه اي طب انتي فين دلوقتي
مي انا رايحه المستشفى
عدى مستشفى اي
مي الحسيني
عدى تمام مسافة الطريق و هكون عندك
بعد نصف ساعة
وصلت المستشفى و دخلوا البنت بسرعه العمليات بعد مده عدى وصل و الدكتور خرج من اوضه العمليات
عدى هي كويسه
الدكتور للأسف الخبطه كانت قويه سبب ليها ڼزيف داخلي حاولنا نوقفه هننقلها العناية المركزة و لو عدت ال 24 ساعه على خير حالتها هتكون مستقره و تفوق و بعد الشړ لو حصل حاجه الله اعلم هيحصلها اي احنا هنبلغ عائلتها
عدى ممكن تفهميني اي الي حصل
مي انا كنت هخرج مع اصحابي كنت مشغله اغاني عادي و مسج وصلت ليا كنت هشوفها فجأة هي ظهرت في وشي عادي يعني مفيش حاجة حصلت
عدى والله يعني مشغله اغاني و بتبصلي في الموبيل كل ده و انتي سايقه انتي شافيه ان كل ده عادي
مي اه عادي علفكره و بعدين انا مش كنت اقصد اني اخطبها يعني
مي انت بتزعقلي ليه انا معملتش حاجه لكل ده انت مكبر الموضوع اوي
عدى انا الي مكبر الموضوع انتي بجد