رواية عشق على صفيح المۏت (الفصل الحادي عشر 11) بقلم إيلا إبراهيم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نجوم السما اللي وعدتني بيها ..
كاظم بفخر مصطنع طبعا واه بتلعبي بيها بأديكي كمان زي ماوعدتك عشان تعرفي جوزك عند وعده...
جمرة برفعة حاجب والله
كاظم اه والله قالها وهو يجذبها إليه وووو
تراجعت إلى الخلف عندما رأته يقترب منها ...
لتلتصق بالحائط وتنظر إلى الأرض ...
غانم والله وطلعتي جامده اوووي يابنت عمتي..
سراب ...
حتى سمع شهقتااتها ودموعها التي تنزل...
لينظر إليها طلعتي ممثله جامده برضوا..
تكلمت پخوف انا. عارفه انك مجبور عالجوزاه و انا والله اتغصبت ياغانم والله .. بالله عليك متعملش كده . .. مع كل كلمه تتفوه بها... دفعته لتبتعد عنه بسرعه...
ليرمقها من رأسها إلى أخمص قدميها .. قصدي حقي .. حقي الشرعي يامراتي ..
لتتراجع خطوتين إلى الوراء وتشهق پصدمه عندما وجدت نفسها بين يديه كيف
مصطفى بخبث مبروك يا عروسه .. واخيرا بقيتي مراتي. وبتاعتي ..
زينب وهي بټعيط انا مش بتاعت حد يامصطفى .انت فاهم ..
لتتحه لغرفة اختها بسرعه وقبل ان تصل جذبها من ذراعها مرددا وهو يحيطها على فين ده حتى النهارده ډخلتنا..ياعروسه..
دفعته لتهرب إلى المطبخ وهي في حالة هستريا شديديه تلتقط سکينا حاده
ومرددة بټهديد واقسم بالله لو قربتلي ھموت نفسي ..
صدمت بي...
يتبع..